مها آل رشيد (25maha.tumblr.com)
submit your pics
https://64.media.tumblr.com/f96b6228835af179d6218816b8cb83e8/tumblr_mxwqp1Ep9j1suhs47o1_500.jpg
ضائع ؛ وأشعر أن الأرض لم تعد صالحة للعيش؛ والقلوب لم تعد دافئة كقبل؛ كأني داخل مع باب يؤدي للخروج؛ حيث لا أحد بالداخل إلا الفراغ والوحشة
حتى وإن تناءت أجسَادنا ستبقى نافذة بقلبِي تُطل علَيك .. ومنها أمطركَ بالرّسائل الصّامتة تماماً كما يفعل القمر ! *
هكذا يفكر الأغبياء..
ياصاحبي .. أنا لم أبعث إليك رسائلي*
هل يشاهد أثرياء العرب التلفزيون ؟ متعبة وعاجزة عن الكتابة . . حتى عندما أُشعل المدفأة الكهربائية أستحي من انسانيتي .. *
أريحني على صدرك ﻷني متعبة مثلك .. دع اسمي ، وعنواني ، وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليكَ لا أدري لماذا جئت !*
.. غنّي يا فيروز غنّي .. فما ستكتبه الحروفُ جريمةٌ غنّي يا فيروزُ إنّي ؛ من هواءٍ قد نحتّ اليومَ نفسي وانتزعتَ الحزن َ من كبدِ السّماء أمطَرت
!
في لحظات الوداع قل ما تريد أن تقوله دون تردد، أو خوف، أو خجل.. فربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما تريد أن تقوله …*
هاتي يديكـِ .. أريدها إني سـأحلمُ بـ الخلود .. أنتِ احلمي أيضاً ؛ واحلمي : أني إليكـِ أعيدها ..!*
كُفّ انشغالكَ بـ الجريدة ؛ بالغناءِ .. وبالسماء .. فالحبّ أكثرُ من قصيدة ؛ هو اهتمامكَ بـ الذي يُنسى تماماً؛ من تفاصيل النساء ..!*
أنا لم أزل أ ُذكي حكايتنا معاً ؛ لا زلتُ أفتقدُ التقاءكـِ ؛ حتّى حديثَ عيوننَا بـ الصّمتِ والحلم المُباح ؛ أنا لمْ أزَل وحدي هنا ؛ أرعَى
لقد ألفتُ هذا المشهَد ؛ وكنتُ أعرفُ منذُ البدَايةِ أنّني وجدتكَ لأضيّعك وأحببتكَ لأفقدك …*
وإذا التقيْنا لا تُبالي ؛ قُل كلاماً عابراً : أيّ شيءٍ عن مدينتكَ البَعيدة؛ عن صَديقتك الجَديدة ؛ عن قصيدتكَ الوحِيدة ؛ أيّ شيءٍ خارجَ الذّكرى
25maha: لتبادل الرّسائل فقط … أرّحب بكل محبّي الأدب العربي الفصيح ؛ من الشّعر أو النّثر بلائحة جهات اتصالي* منعاً للإحراج ؛ وضعي للبن كان لتبادل
- إن رحيل الإنسان عن نفسه هو أقسى أنواع الرحيل ..*
- جفّت مَدامعُ عينِ الجسمِ حينَ بكَى وإن بالدّمعِ عين الرّوح تنسكبُ*
فلَمْ أرَ بَدراً ضاحِكاً قبلَ وجْهِها ولم تَرَ قَبْلي مَيّتاً يَتَكَلّمُ ….!*
التبستُ بكَ ولا حياةَ لي غيرك .. ولا مرفأ يؤنّسُني سِوى عينيكَ الحائرتين..*
لتبادل الرّسائل فقط … أرّحب بكل محبّي الأدب العربي الفصيح ؛ من الشّعر أو النّثر بلائحة جهات اتصالي*
صدّقني .. نحنُ لا ننسى أبدًا، ولكن نغمض أعيننا قليلًا لكي نستطيع أن نعيش …*
الذكريات مُرتبطة بإسمك … !*
#كتاب_خواطر_مغردين …
-
أريد أن أكونك …*
إني بين الظنونِ، لا أُبارح .. وكبرياؤكَ قد شاخَ بسنّي ؛ كفاكَ بُخلاً، ففعلُكَ جارح .. أَعطي بقدر ما أخذت منّي !!*
إني أرى العمر في عينيكِ مغفرةً .. قد ضلّ قلبي فقولي كيف أهديه !*
لاشيء أقسى من أن تُجبر على الصمت؛ و في داخلك حروُف تتسابقُ على طرف لسانك بالخروُج ولا تستطيِع أن تخرُج*
https://64.media.tumblr.com/ea857923466c75c201febf4a0ede9161/tumblr_mxft392VXB1suhs47o1_400.jpg
من كتاب “أربعين .. في معنى أن أكبر…”
الوحيد الذي يقف في وجه أحلامك .. هو أنت !
لا أظنّ أنّ هناكَ مشكلةً مع الحُزن بل علَى العَكس تماماً فالنّفاق هوَ الّذي كثيراً مَا يجعلَ النّاسَ سُعداء؛ أمّا الحَقيقة؛فتجعلهُم يَشعُرون
من رواية ؛ كبرت ونسيتُ أن أنسى ..!*
يقول رفيقنا المُتشرّد : “كلّ ماأريده هو أن أعود لطفولتي ..” أليسَ هذا حلمنا جميعاً ..!؟
meso15: أيا أمي أريد حياة سئمت تحجر الكلمات فوق جدارنا الصخري سئمت الموت عبر حياتنا يسري ،أريد حياتي الكبرى بلا سجان بلا قبر جميع جهاته جدران
meso15: اعطني عدلا وخذ مني تعاليم جميع الأنبياء اعطني شبرا من الأرض يسمى وطنا لاتغطيه المنافي والسجون وصل السيف إلى الحلق ومازال لدينا شعراء
meso15: احاديثك تفرحني مهما استوطن الحزن قلبي حديثك انت فقط هو سعادتي
RIP…
وفاة مانديلا … لنقف حداداً على الإنسانية …
الذاكرة مدينة لا تنام !
أتألّم : لكوني امرأة ً أموتُ بلا نبأ وأصرخ بلا صوت ؛ وأتكلم بصمت وأكتب بوجع ؛ وأغفر دون أن أنسى خطيئةً واحدة*
كان يعشقَ ضعفي ليَعيشَ إحساسهُ بقوّتهـ !*
يفهمني ويعلمُ ما أردت ..!*
كثيرة هي الأصوات التي ترغب في سماعها عندما تكون وحيداً ..*
- أيُہا المُخٺَالُ هَجراً ما عسىَ راحَٺِي إںْ لَمْ تہبنِي رَاحتيك , رُدنِي أو رُد مَا أفنَيٺَ بِي إنَّنِي أفنَيٺُ كُل العُمرَ فِيك *
……. قرّرتُ أن أحترفَ الأشعارَ والجنُون !!
إرجع فبعدك لا عقد أعلقه ، ولا لمست عطوري في أوانيها ، لمن جمالي ؟ لمن شال الحرير ؟ لمن ضفائري من أعوام أربيها ؟*
-
أحبّيني …
إنّا لمن أمَّةٍ في عهدِ نهضتِها … بالعلمِ والسّيفِ قبـلاً أنشأَتْ دولا ..*
الموت صمتاً أكثرُ من الموتِ إحتراقاً لأنكَ ترى نفسكَ كلّ يومٍ تفقد شيئاً من جسدكَ و روحك ولا تستطيع حتّى أنْ تَصرُخَ ألماً …*
نجلس أحيانًا لنكتب شيئًا فنكتب غيره دائمًا*!
مقيدٌ بك ؛ وكلما حاولتُ الهروب منكِ، أجدني ألتقيك مجددًا.. ليشتدّ القيدُ أكثر مما هو عليه ..!*
من كتاب مرآة تبحث عن وجهـ …
الخطيئة الكبرى ؛ التي يرتكبها شعورك اليافع تجاه الأشياء العابرة هي التشبُّث *
غداً سنكبر ياصديقي…وأنساك ..!*