مها آل رشيد (25maha.tumblr.com)
submit your pics
https://64.media.tumblr.com/311d51e9ae0b3063d6f84399a546fcaf/tumblr_nfz4ujRs0d1suhs47o1_500.jpg
يا سالب القلب مني عندما رَمقا لم يُبقِ حبك لي صبرا ولا رمقا لا تسأل اليوم عما كابدت كبدي ليت الفراق وليت الحب ما خُلقا*
ألا يا صاحبي فاعلم بأن الحب لا يُكتم وإن يُسجن .. وإن يُنفى .. وإن يُعدم !*
قالت قلوب الناس حولك جمّةٌ ! قل لي بربك أين بات مكاني..!؟ لو أنهم في كفّةٍ ، وبكفّةٍ أخرى هواكِ ، لمالَ بالميزانِ !*
وما بينَ قلبي وقلبك دومًا غرامٌ قديم وألف اعتراف ..! لأنك أغلى ، وأنك أحلى وأني اقترفتُ ذنوبًا كثيرة وجئتُ أُكفِّر عما اقترفت ونُنهي الخلاف..*
https://64.media.tumblr.com/avatar_11db3985d41b_512.png
ماذا تريد ؟ أما يكفي تعذبنا ؟ هالات بعدك أعمت في الهوى بصري .. أترك كفوفي فما عادت روايتنا تنساب عطراً / هوىً .. من مقلةِ القمر *
قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي، روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي ما لي
أَسقمتني فلقيتُ من طولِ الضنا ما لا يُقاسي بعضَهُ أَيوبُ و بكيتُ من جزعِ عليكَ بحرقةٍ أسفاً عليكَ كما بكى يعقوبُ ..*
سوف أطلعك على قصائد لم أقرأها لأحد ، وأفتح لك حقائب دموعي التي لم أفتحها لأحد ولسوف أحبك كما لا أحبك أحد ..*
الشيبُ مُشتعلٌ في رأسه هَرَما واليأسُ مشتعلٌ في قلبِه سَأما شيخٌ قد اجتاحت الأيامُ هيكله حتى تهاوى على أحضانِها ألما *
أحبكِ لا أَمَلُّ لقاكِ يوماً ومن لي بالذي يُدنيكِ من لي؟ أحبكِ لست أدري سرّ حبي وعلمي فيه أشقاني كجهلي ..**
والله لـو حـلف العشّـاق أنّـهـمُ موتى من الحبِّ أو قتلى لما حنثوا قومٌ إذا هجروا من بعد ما وصلوا ماتوا وإن عاد وصل بعدَه بعثوا !*
وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ ؛ عودوا بِنورِ الوَصلِ مِن غَسَق الدُّجى فَالهَجــرُ لَيل،ٌ وَالوصالُ
https://64.media.tumblr.com/d4ea4bfed5da280144c9910b76e3b3a9/tumblr_naiqcgdcNL1suhs47o1_500.jpg
أُسرُّ بمُهجتي عَتبي عليهِ ومن حبي له أُبدي ودادي مُرادي أن أسوق له عِتابي وحين أراهُ أنسى ما مُرادي *
تعبتُ أبحث عن مأوى ألوذ بهِ من وحشة الأملِ المحفوف بالخطرِ! أعدت ترتيب تاريخي فأدهشني ؛ أنّي أموت مراراً دونما أثرِ ..!*
- مكانك من قلبي هو القلب كلّه فليس لخلق ٍفي مكانك موضع .. وحطّتك روحي بين جلدي وأعظمي فكيف تراني إن فقدتكَ أصنع ..؟!
إن كانت عيناي لا تبكيان في العيان .. فدموع روحي تنهمر شوقاً إليك في الكتمان *
أريدك أن تكون مثلي إذا خانتك شجاعة الكلام أن تكتب لي رسالة تقول لي فيها فقط “ أحبك ” … *
وسمعتُ أنك تشتكين فلم أزلْ أستنطقُ الأخبارَ من ألقاهُ .. قد أطمئنُّ ولو برؤية دمعه ! المرُّ أن يشكو ولستُ أراهُ ..!*
ليس الموت بشيء .. لكن أن تعيش منهزماً مغموراً هو بمثابة الموت كلّ يوم …*
مخطىء من ظنّ أنّا مهجتـان مخطىءٌ من ظنّ أنّا توأمـانِ هو شطر الروح .. لا توأمهـا هو منها .. هو فيها.. كلَّ آنِ*
هلاّ أتفقنا .. أن السلام امرأة ؟!
لماذا في نهاية المطاف .. لا تشتهي المرأة إلا من يكذب عليها !؟
الموسيقى هي الحياة !
أراك فتحلو لديّ الحياة ، ويملأ نفسي ضياءَ الأمل وتنمو بصدري ورودٌ عِذاب وتحنو على قلبيَ المشتعل ! *
إحساس مخيف جداً ؛ أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام .. وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة .. وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
أظَلُّ نَهارِي لا أراهـا وتَلْتَقي .. مع الليل رُوحي في المنَامِ وروحها*
ما عجيب ومقلتاكِ ظلام .. أن تكونا مستودعًا للضياء تنسجان الحياة حينا وحينا .. تنسجان الممات للأحياء ..*
لفرط ماظل صامتًا … أصبح لايجيد الكلام !*
ليس يُجدي الآن شَيءٌ فالذي قد كانَ .. كان أحرقي الأحلام والذكرى فما قد ماتَ .. مات واخرسي دمعاً لقيطا ما الذي يُجدي لكي نبكي على هذا الرفات ؟*
خَلَطَ الله بروحي رُوحَها ؛ فهُما في جَسَدي شيءٌ أحَدْ فهوَ يحيا أبداً ما اصطحبا فإذا ما افتَرقَا ماتَ الجَسدْ*
أريد البحث عن وطن جديد غير مسكون وارض لا تعاديني ..! أريد أفرّ من جلدي ومن صوتي ومن لغتي*
وكنتُ أظن بأني سأسلو وأجعل في البعد حدّاً لقربك وجدتُ كثيراً وعشتُ كثيرا ولكنني ما وجدتُ كقلبك *
- أستغفرُ اللهَ إلاّ مـِـن محبَّتِـكم فإنّها حسنـاتي يــوم ألقــــاه فإن زعمتَ بأنّ الحُبَّ معصيةٌ فالحبُّ أحسنُ ما يُعصى به الله*
وتبكين حباً .. مضى عنكِ يوماً وسافر عنكِ لدنيا المحال ..! لقد كان حلماً .. وهل في الحياةِ سوى الوهم - ياطفلتي - والخيال ؟
أبداً لا يشتكي قلبي .. لكنه يتوق للبوح لك بأحزانه…*
“لقد قلت الكثير من الأشياء التي لم ينصت لها أحد .. ؛ إنهم مشغولون جدًا بتأويل ما لم أقله..*
ليس هناك امرأة قبيحة …
لنترك أحاديث اللّسان .. ولنستمع لدقات قلوبنا .. *
صبّحتهُ عند المساء فقال لي: أتهزأ بقدري أم تريد مُزاحا؟ فأجبتهُ: إشراق وجهك غرّني حتى توهّمت المساء صباحا..*
يا ليتَ يعلم أنّي لست أذكرهُ وكيف أذكرهُ إذ لست أنساه..*
لم يعد هناك أحياء ! أوقفوا الحرب لكي ينجو “الموت” من الموت ..*
يُفزعني أن أبلغ من الشّيخوخة الحد الذي أنسى معه كل اﻷسماء ! أن أحتاج ﻷحد ولا أجد في ذاكرتي اسماً أنادي عليه ..*
وأنا حين أغلق باب غرفتي عليّ أضع الحد بيني وبين سخف وحماقة هذا العالم ..*
أعتذر من بقيتك ، فأنا مُمتلىء ببعضك .. أعترف أني فكّرت في حُب يملؤك .. فاحتجتُ لألف قلب .. وأنا غير قلبي هذا لا أمتلك !*
لما لا ..! فالحبّ في أوطانِنا حربٌ لا يربح فيها أحد ..
قريبًا …. لن يعرفني أحدًا ؛ سيزول الألم، وينكسر هذا القيد ؛ سأبدو نائيًا ًكنجمة بعيدة ؛ سأعود شخصًا آخر ؛ أعبر هذا الطريق ؛ بعد أن ينطفىء
بعض الأشخاص ليسوا انطوائيين كما يعتقد الغالبية ؛ كل ما في الأمر أنهم يختارون الناس الذين يخالطونهم بعناية فائقة …*
تقولُ نسيتَني ؟ فحلفتُ كلّا ! وهلْ يُنسى الصباحُ إذا تجلّى نسيتُ لأجلك النّسْيانَ حتى ؛ توارى عن مُخيّلتي وولّى …!*
وعِشتُ العُمرَ مُنتظرًا تَلوحُ الشمسُ في أُفُقي أنا المَسجونُ في قَلَقي وأشعُرُ دائمًا بالخَوفِ سِكِّينًا على عُنُقي *
كتمتُ اسمَ الحَبيبِ عنِ العِبادِ ورَدَّدتُ الصَبابَةَ في فؤادي فوا شوقي إلى نادٍ خَلِيٍّ لعلّي باسمِ من أَهوى أُنادي *
قَلبي انشَطَرْ قلبي الذي قد كانَ أوَّلَ مُؤمِنٍ بالحُبِّ عانَدَني ؛ كَفَرْ ..! إنِّي حَزين ؛ ولَرُبَّما لَم يَبدُ شيءٌ فَوقَ وجهي لا .. ولا