لا تَسلني يارفِيقي كيف تاه الدرب منّا نحنُ في الدّنيا حيارى إن رضينا أو أبينا حبّنا نحياه يوماً وغداً نجهلُ أينا !*
tags: أدب, فاروق جويدة, كلمات
original: https://25maha.tumblr.com/post/76330573394